دقيقة صمت على روح المصمم لي ألكسندر ماكوين يوم أمس كانت كافية لتختزل مشاعر عالم الموضة عموما والعاصمة البريطانية خصوصا. فكما قال الرئيس التنفيذي للأسبوع، هارولد تيلمان، في كلمته التي افتتح بها أسبوع لندن لخريف وشتاء 2010، فإن وفاته المفاجئة كانت خسارة كبيرة للعاصمة التي شهدت ولادته، لكنه وعد بأن أسلوبه
كل ما في إسطنبول يصرخ اعتزازا وفخرا هذه الأيام بكونها عاصمة الثقافة الأوروبية لعام 2010، مشاعر ترجمتها اللافتات المعلقة في شوارعها المكتظة بالسيارات والحافلات، والتي تجعلك تنسى أحيانا التمتع بمنظر البوسفور وجماله، كما ترجمتها نشاطاتها المتنوعة في الكثير من المجالات ولأن الموضة تدخل ضمن الثقافة، على أساس أنها تعكس ثقافة الشارع وتؤثر فيه
الملبس الجلدي للجو الباردنعرف جميعا ان الجواكت المصنوعة من الجلد والصوف أمور لا غني عنها عندما يكون الجو قارصا وكذلك هو الحال بالنسبة للكوفية التي لا يزال الاهتمام بها مسيطرا - الجوارب لي وحديالشيء الوحيد الذي لا يجب أن يشاركنا فيه أحد هو الجوارب فما بالك إذا كان شديد الأناقة ومن النوع الجيد مثل Hand-Knit Socks بسعر 44 دولار
العمل في دار أزياء عريقة مثل «ديور» حلم يراود أي مصمم، شابا كان أم مخضرما، لكن أن يخلف أي منهم، مصمما مثل هادي سليمان، فهذا أمر مثير للرهبة والتخوف، وهذا ما شعر به المصمم الشاب كريس فان آش عندما سلمت له مقاليد الجانب الرجالي من هذه المؤسسة الفرنسية. فهادي، المصمم الفني السابق لـ«ديور أوم» له أتباع في عالم الموضة وأوساط
اختتم أمس في المستعمرة البريطانية السابقة أسبوع أزياء هونغ كونغ لخريف وشتاء 2010، الذي يعتبر الحدث الأهم في آسيا لعروض الأزياء. وعلى الرغم من أنه يستقطب أشهر الماركات في السوق الآسيوية، التي بدأت تزاحم الماركات العالمية ليس فقط محليا وإنما على الصعيد العالمي، خصوصا من خلال المصممين اليابانيين، إلا أن الأسبوع يستقطب أيضا أفضل المصممين العالميين
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر