ربما تتسم العلاقات بين الهند وباكستان بالتوتر، ولكن يبقى شيئان يربطان بين البلدين هما «بوليوود» والموضة. وتظهر قصة الود الحذر هذه عندما تتحدث امرأة باكستانية عن شغفها العارم بالساري الهندي، في مقابل إقبال هندي على لباس «الشالوار قميص» (السروال والقميص) الباكستاني.ويظهر هذا الاتجاه، بدرجة أكبر، مع تدافع مصممي الأزياء عبر الحدود تجاه الأسواق الهندية
بدأ أسبوع لندن لموضة الخريف والشتاء المقبلين حزينا، تخيم عليه سحابة موت أحد أبنائه الموهوبين، لي ألكسندر ماكوين، لكنه سرعان ما استرجع قوته وإيقاعه ولسان حاله يقول إن «الحي أبقى من الميت» ليختتم فعالياته يوم الثلاثاء الماضي بثورة على مستوى الموضة ومستوى التكنولوجيا. فقد حضر نحو ألف شخص العرض التاريخي الذي أقامته دار «بيربيري»
إذا لم يسعفك الحظ لحضور عرض دار «بيربيري» الذي تترقبه أوساط الموضة بشوق في لندن هذا الأسبوع، لبعد المسافات، فلا تقلقي لأن التكنولوجيا جعلت كل شيء ممكنا، من جهة، ولأن مصمم الدار، كريستوفر بايلي، يعشق التكنولوجيا ويعمل منذ سنوات على تقريب البعيد من خلالها، من جهة ثانية. آخر إهداءاته في هذا المجال دعوة خاصة جدا لباقة ستكون منتقاة بدقة لحضور عرضه مباشرة، وفي التوقيت نفسه في كل من نيويورك
بعد نيويورك ولندن وميلانو، حطت أوساط الموضة الرحال يوم الثلاثاء الماضي في باريس. فعاصمة الجمال والسحر ستكون آخر محطة لموسمي الخريف والشتاء المقبلين، وهذا يعني أنه لم يبق سوى أسبوع واحد يستعيد بعده المتابعون أنفاسهم ويعودون إلى أرض الواقع، وهو أننا في موسمي الربيع والصيف، وأن ما عرض طوال هذا الشهر
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر