طفلكِ ينجذب إلى ألعاب البنات وحتّى ملابسهنّ، حتى بات الأمر يشكّل نوعاً من القلق لديك؟ لستِ الوحيدة، فهذه الحالة الشائعة تطاول معظم الأطفال خصوصاً في حال وجود شقيقات لهم في المنزل... ولكن، إلى أي حد يعدّ هذا الأمر طبيعياً؟، يشرح علم النفس في هذا السياق أنّ الطفل في هذه المرحلة، والذي يكون إجمالاً ما بين سنّ الثالثة والسابعة يكون قد سبق وطوّر في مرحلته العمرية هذه قدرته على تمييز هويته الجنسية..
يشغل موضوع النطق بال الكثير من الأمهات، لذا سنقدم لكِ بعض النصائح كي تساعدي طفلك على التكلم باكراً: أولاً: شجعيه قبل أن يتعلم طفلك طريقة النطق الحقيقي لأول كلمة أن يقلد شكل الكلام برفع وخفض نغمة صوته، حتى يبدأ تدريجيا في التحكم في اللسان والشفاه والأحبال الصوتية. ثانياً: عليك بالتكلم مع طفلك خاصة أثناء إطعامه أو تغيير ثيابه أو إعطائه حماماً.
الحوادث كثيرة، نطالعها على صفحات الجرائد والمجلات، ونشاهد تفاصيلها أحياناً كثيرة على شاشات الفضائيات، والمشكلة أن الاختطاف لم يعد قاصراً على الطفل الصغير وحده، فهناك شباب يُختطف.حول هذه الظاهرة وسبل الوقاية منها نقدم لك بعض الارشادات والنصائح لحماية طفلك من الاختطاف- الابن دون سن المدرسة ينبغي أن يظل تحت الإشراف المباشر من والديه.
تمثل رغبتك في إنجاب طفل آخر ومتى تفعلين ذلك من أهم القرارات الحياتية، ورغم عدم وجود وقت محدد تم إثبات أنه الأفضل بين كل حمل، لكن هناك بعض النقاط والأسباب الهامة التي تحثك على عدم الانتظار طويلا حتى تنجبي طفلك الآخر إذا كانت لديك الرغبة في ذلك.فالأطفال كنز بغض النظر عن وقت ولادتهم، لكن دعينا فيما يلي نتحدث عن الأسباب حتى
حين تلد الأم طفل جديد في العائله، يشعر الطفل الكبير، وخصوصاً إذا لم يتجاوز الرابعة من عمره بالغيرة، والقلق، الأمر الذي قد يجعل الطفل عنيف مع الرضيع.ولتجنب ذلك تنصح دكتور هبة العيسوي أستاذ الطب النفسي بجامعة عين شمس باتباع الآتي:1- مصارحة الطفل تدريجياً، أن عليه توقع قدوم أخ له أو أخت صغيره وذلك حتى نهيئه نفسياً ونجعله يستعد بكل مشاعره لمثل هذا الموقف
هل تعانين من بكاء طفلك الدائم لدرجة تجعلك تشعرين بالانهيار والصداع وحالة نفسية مؤلمة؟ لا تقلقي سوف تتجنبين كل هذه الآلام لأنك ستجدين دليلك الوافي فيما يلي من خلال بعض الاقتراحات التي قدمها لك متخصصين من أجل إيقاف بكاء طفلك المستمر، تعرفي عليها وحاولي اتباعها. الخطوة الأولى : كوني هادئة عندما يبدأ طفلك في البكاء تشعرين بالعصبية والتوتر الشديد،
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر