هي صفيه بنت عبد المطلب "عبد الرحمن بن عمرو بن عمر بن موسى بن الفراء"،عمّة الرسول صلى الله عليه وسلم. وهي أخت حمزة بن عبد المطلب، أمها هالة بنت وهب خالة النبي عليه الصلاة والسلام. أول من تزوجها الحارث بن حرب بن أمية، ثم مات حارث فتزوجها العوام بن خويلد بن أسد فولدت له الزبير والسائب وعبد الكعبة .أسلم ابنها طليب قبلها في دار الأرقم، كانت دائما تحض
كان انفصال والدي الطفلة سامنثا لوثويت صاحبة الـ 11 عاما صادما للغاية خاصة وهي على عتبة مرحلة المراهقة ومن خلال المشكلات التي صاحبت هذا الانفصال لم تجد الطفلة البريطانية البيضاء عزاء سوى جيرانها المسلمين بعلاقاتهم العائلية القوية وبعد أربع سنوات من تلك الواقعة وتحديدا عام 1999 أعلنت سامنثا إسلامها وغيرت اسمها إلى شريفة وقررت أن تهب
أعادت بادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز بتسمية أضخم مؤسسة للتعليم العالي للبنات في العالم والتي وضع حجر الأساس لها في العاصمة السعودية يوم أول أمس باسم عمته الأميرة نورة بنت عبد الرحمن حكاية نساء مثلت حياتهن لوحات من القصص الحركية وحولهن حضورهن اللافت في المجتمع الى رموز كبرى في الحياة، ولتصبح قصصهن دروسا تحتذى.ورغم عفوية بعض هذه
ماري أنطوانيت ملكة فرنسا ولدت عام 1755 في فيينا وهي أصغر أبناء الملكة ماريا تيريزا ملكة النمسا والتى تنسب لها المقولة المشهورة إذا لم يكن هناك خبز للفقراء.. دعهم يأكلون كعكا رغم أنه لا يوجد دليل على ذلك والذي ذكر هذه العبارة جان جاك روسو في كتابه الاعتراف ولم يذكر اسم النبيلة التي قالتها. انتقلت إلى فرنسا لتتزوج من الملك لويس السادس عشر وانجبت الأمير الصغير لويس السابع
بطلتنا اليوم هي الفتاة الطفلة لاكسمي سارجارا التي أخذت خطوة تطلبت منها مقدارا لا يمكن تصديقه من الشجاعة وربما تكون الخطوة الأولى التي سيتبعها العديد من التغيرات في المستقبل. تفاصيل القصة: في المرحلة العمرية التي يبدأ معظم الأطفال خلالها في تعلم السير كانت الفتاة لاكسمي سارجارا متزوجة بالفعل وقد كان زوجها راكيش في نفس العمر عندما عقدت الأسرة هذه الصفقة التي كانت قدرا
ألكسندرا فيديروفا وماري أنطونيت وهنريتا ماريا هن ثلاث ملكات شاهدن نهاية حكم أزواجهن بل إن الثلاث شاركن أيضا في عدد من السمات السياسية المشتركة فيما بينهن فهن جميعا خسرن ملكهن وأزواجهن على أيدي الثورات الشعبية كما أنهن جميعا لاقوا كراهية شعبية أكثر من أزواجهن الملوك كذلك فقد اشتركن جميعا في خراب السياسة والفساد في الدول التي حكموها ناهيك عن أنهن كن
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر