لم يشهد الشرق العربي كله منذ عصر العباسيين راقصة بلغت من الشهرة والمجد والثراء ما بلغته شفيقة القبطية فحياة شفيقة قصة عجيبة مليئة بالطرائف والمغامرات فهي تصلح لأن تكون سيناريو لفيلم سينمائي عظيم. وتبدأ الطرافة في هذه القصة وفقا لموقع Belly dance ومجلة الكواكب عدد يناير 1955 والأهرام والشرق الأوسط والوطن الكويتية
لولا قصة حب بالثلاثينات لما أصبحت اليزابيث ملكة ينقلون عن الملك فاروق استشرافه مستقبل النظام الملكي في العالم بعبارة شهيرة قالها قبل أيام من نفيه في 1952 إلى إيطاليا وفيها توقع سقوط الأنظمة الملكية بحيث لن يبقى على الأرض إلا 5 ملوك فقط: أربعة بالكوتشينة وملكة بريطانيا أو إليزابيث الثانية التي يطل الأربعاء تاريخيا عليها ونادرا أيضا على التاج البريطاني ففيه ستصبح أكثر
أسماء بنت عميس بن معد بن الحارث بن تيم بن كعب، وأمها هند، تزوجها جعفر بن أبي طالب فولدت له في الحبشة عبد الله وعونا ومحمدا، فلما استشهد بمؤتة تزوجها أبو بكر الصديق رضي الله عنهما فولدت له محمدا، ثم توفي عنها فتزوجها علي بن أبي طالب فولدت له يحيى وعونا وفي رواية: ومحمدا، فهي تدعى أم المحمدين. وكانت تخدم فاطمة الزهراء رضى الله عنها إلى أن توفيت
كانت رضى الله عنها أصغر بنات النبي (صلى الله عليه وسلم) وأحبهن إليه. وقد تزوجها الإمام علي بن أبي طالب "رضي الله عنه" فولدت له الحسن والحسين ومحسنا وأم كلثوم وزينب. وقد غضب لها النبي (صلى الله عليه وسلم) لما بلغه أن زوجها على يريد خطبة بنت أبي جهل، فقال النبي (صلى الله عليه وسلم): "والله لا تجتمع بنت نبي الله وبنت عدو الله، وإنما فاطمة بضعة مني يريبني ما رابها، ويؤذيني ما آذاها"
أولا: الملكة كليوباترا: وهي من أقوى ملكات مصر أبوها بطليموس الثانى عشر كان يرغب فى أن يتبعه على العرش من بعده ابنه بطليموس الثالث عشر أكبر أبنائه و كيلوبترا السابعة كبرى بناته. ولها قصة شهيرة في دفاعها عن حقوقها ضد أخيها ومشهورة بقصة حبها مع صديقها القائد الرومانى مارك أنطونيوس الذي انتحرت بسبب موته عن طريق حية الكوبرا
قيل وسيقال الكثير عن مارغريت ثاتشر وعهدها في رئاسة الوزراء البريطانية على مدى ثلاث ولايات متصلة. فهل تسنت لها صناعة التاريخ على هذه الشاكلة بفضل أنها خاضت الحقل السياسي وهي مسلحة بالكيمياء التي نالت فيها شهادتها الأكاديمية. لا جدال حول أن تشييع رئيسة الوزراء البريطانية السابقة مارغريت البارونة ثاتشر إلى مثواها الأخير صباح الأربعاء والتي توفيت الاثنين
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر