شجرة الدر جارية من جواري الملك الصالح اشتراها الملك نجم الدين حيث اختلف المؤرخون في تحديد جنسيتها فمنهم من قال إنها تركية ومنهم قال إنها جركسية أو رومانية. ولم تكن شجرة الدر كباقي الجاريات بل تميزت بالذكاء الحاد والفطنة والجمال كما أنها نالت الإعجاب بفتنتها وفنها إذ كانت متعلمة تجيد القراءة والخط والغناء. أعجب بها الملك نجم الدين واشتراها ولقبها بشجرة الدر
بطلتنا اليوم هي الفتاة الطفلة لاكسمي سارجارا التي أخذت خطوة تطلبت منها مقدارا لا يمكن تصديقه من الشجاعة وربما تكون الخطوة الأولى التي سيتبعها العديد من التغيرات في المستقبل. تفاصيل القصة: في المرحلة العمرية التي يبدأ معظم الأطفال خلالها في تعلم السير كانت الفتاة لاكسمي سارجارا متزوجة بالفعل وقد كان زوجها راكيش في نفس العمر عندما عقدت الأسرة هذه الصفقة التي كانت قدرا
بعد غيبوبة استمرت بضعة أيام في مستشفى «بومبيدو» في باريس، فارقت الحياة عن 87 عاما، في ساعة مبكرة من صباح أمس، دانييل، رفيقة درب الرئيس الفرنسي الأسبق فرانسوا ميتران ووالدة نجليه جيلبير وجان - كريستوف، والمرأة المدافعة عن حقوق الإنسان، والزوجة التي تجاهلت، لثلاثين عاما، وجود امرأة أخرى في حياة زوجها ووافقت على الوقوف معها أمام نعشه، عندما سبقها إلى الرحيل قبل
تعرف يوليا تيموشينكو بأنها أميرة الثورة البرتقالية والحسناء ذات الضفائر الذهبية. شغلت منصب رئيسة الحكومة الأوكرانية لأكثر من دورة وهي سيدة السياسة التي كما يقولون لا يشق لها غبار. تسميات وكنى كثيرة تنوعت بقدر تنوع ألقابها التي انتسبت إليها وطالما احتدم الجدل حولها. فهي يوليا تيموشينكو نسبة إلى الزوج ألكسندر تيموشينكو الذي تعرفت عليه في عام 1979 بمحض
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر