في الوقت الذي ستتجه فيه أنظار البعض، غدا، إلى متابعة «منتدى دافوس الاقتصادي العالمي»، وما سيتمخض عنه من نتائج قد تكون لها تأثيرات مباشرة على حياتنا، توجهت أنظار البعض الآخر، يوم أمس، إلى باريس لتكحل عيونها بأزياء قد لا تؤثر على مصيرنا لكنها حتما ستؤثر على أذواقنا وما سنلبسه في الموسم القادم. فحتى قبل أن تلتقط أوساط الموضة أنفاسها بعد عروض الأزياء الرجالية
كل قديم في عصره جديد، وبقليل من الاهتمام والاحترام يمكن أن يترجم في عصرنا إلى تميز وتفرد. هذا ما انتبهت إليه سيدة الأعمال كارمن هايد وترجمته من خلال موقع متخصص في أزياء «فينتاج» فاخرة تعبق بالتاريخ والأناقة والفن. كارمن هايد التي دخلت مجال الموضة من باب العلاقات العامة في بيوت أزياء كبيرة على رأسها «إيف سان لوران» و«سيلين»، التقطت بحسها وبحكم اختلاطها
سعى مصممو أزياء مبدعون إلى إضفاء مسحة جمالية على "الكيبايا" الزي التقليدي المحتشم للنساء المسلمات في إندونيسيا، نقلا عن تقرير لوكالة رويترز.وبعد زيادة الطلب على أزياء أنيقة، وفي الوقت نفسه بسيطة ومحتشمة، في أكبر دولة إسلامية في العالم من حيث عدد السكان نشطت محاولات لإدخال عالم الأزياء الإسلامي إلى عالم عصري من خلال إدخال تعديلات على الكيبايا الزي الإسلامي الذي يتكون من فستان
ليلة رأس السنة .. ينتظرها عدد كبير من النساء؛ حيث تكون بحفلاتها ولقاءاتها بألف ليلة، وهو ما يجعل المرأة تحرص على أن تكون مشروع جمال "استثنائي" خلال تلك الليلة.غير أن بعض السيدات قد تفلت منهن روعة تلك الليلة بلمسات غير مناسبة لملابسهن، وحينئذ تسير الأمور على نحو سيئ وفي السطور المقبلة؛ تنقل إليك "جويل" خمس نصائح من خبراء مجلة "أنا زهرة" يمكنك تطبيقها لتحصلين
يوم الجمعة الماضي كانت لندن المحطة الرابعة والأخيرة في رحلة حقيبة «لايدي ديور»، رحلة بدأت في باريس بـ«لايدي نوار» في حبكة بوليسية تجمع بين التشويق والفيلم «نوار»، قبل أن تنتقل إلى نيويورك بـ«لايدي روج»، وشنغهاي بـ«لايدي بلو» وأخيرا في لندن بـ«لايدي جري»، النهاية كانت شاعرية تلعب على ضبابية سماء لندن، كما تحتفل بالرمادي الذي يعتبر لون الدار الفرنسية العريقة الرسمي
كان المسرح منذ قديم الزمن المتنفس الذي يستطيع فيه الفنان التعبير عن مكنونات قلبه وأهوائه وميوله بحرية مطلقة. فعلى منصاته يصبح من المقبول التخلص من كل القيود النفسية والاجتماعية، الأمر الذي كان يتجسد في قيام الممثل بدور امرأة وما شابه من أمور، كان يحتاج فيها البعض إلى أقنعة تخفي معالم وجوههم أحيانا أو أزياء بتصميمات خاصة. وفي كل الأحوال كانت الأزياء والألوان جزءا من
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر