أكدت مراجعة جديدة لدراسات طبية أن الأطفال المولودين لنساء يدخن السجائر أثناء الحمل، خاصة التدخين بشراهة، أكثر عرضة للإصابة باضطراب سلوكى يعرف باسم اضطراب قصور الانتباه وفرط الحركة. وتشير النتائج إلى أن احتمالات ولادة طفل مصاب بهذا الاضطراب للأمهات اللاتى يدخن أثناء الحمل تكون أكثر بنسبة 60% مقارنة بمن لا يدخن. وتكون احتمالات ولادة طفل مصاب باضطراب قصور
يصنف الأطباء فقد الجنين وزوال الحمل Pregnancy loss إلى عدة أنواع، وذلك بناءً في الغالب على التوقيت الذي حصلت تلك الحالة فيه من عمر الحمل وحينما يحصل سقوط الجنين، دونما سبب واضح، قبل عمر 20 أسبوعا فإن الحالة يُطلق عليها "إخفاق الحمل" أو miscarriage وهو ما يختلف عما يحصل من فقد الجنين
ذكرت دراسة نشرت في مجلة وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم، أن الأطفال يمكنهم التعرف على كلمات أكثر في مراحل مبكرة من العمر بداية من عمر سن 6 أشهر. وقالت الدكتورة إليكا بيرجيلسون، أستاذ مساعد في جامعة ديوك، بالولايات المتحدة الأمريكية، يبدو أن الأطفال يعرفون أشياء عن كيفية ارتباط الكلمات ببعضها البعض منذ الصغر، مضيفة أن هناك بعض الجوانب يمكن اتخاذها في عمليات
تحتاج السيدة الحامل لتناول كمية وفيرة من الكالسيوم حتى لا يتأثر عظامها وأسنانها بعد الإنجاب، وعند الحديث عن الكالسيوم لا يتبادر إلى ذهنكِ سوى اللبن، ولكن ما كشفت عنه الدراسات الحديثة أن هناك أطعمة تحتوي على كمية وفيرة من الكالسيوم، ربما تتخطي الكمية المتوافرة في كوب الحليب. ولأن الحامل تعتني أيضاً بوزنها، فنصح موقع «أورجانيك لايف» باستبدال الحليب بالحمص المسلوق
يلجأ الوالدان أحيانا عند عقاب طفلهم إلى صفعه على مؤخرته حتى يحققا الهدف من العقاب، وفي نفس الوقت يتجنبا تعرض جسم الطفل للإيذاء بسبب ضربه في أي مكان آخر بالجسم؛ فالمؤخرة جزء بعيد عن المخاطر، ورغم اعتقاد البعض أن صفع المؤخرة لا يعتبر ضربًا حقيقيًا، إنما هو نوع من التهذيب للطفل، لكن الحقيقة الضرب هو الضرب والعنف هو العنف. وبغض النظر عما إذا كان العقاب قاسيًا أم لا
يرتبط تناول الطعام في الأغلب، بأبعاد اجتماعية وثقافية مختلفة سواء من خلال تفضيل وجبات معينة خاصة بثقافة معينة، أو اعتياد تناول وجبة محددة في مناسبة اجتماعية مثل حفلات أعياد الميلاد والزفاف والمناسبات الدينية المختلفة، وهو الأمر الذي جعل من تناول الطعام أكثر من فعل غريزي لإشباع الجوع. وقد يكون هذا الأمر منطقيا وبديهيا بالنسبة للبالغين أو حتى الأطفال في مرحلة الإدراك
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر