ليست من قطع الأثاث الأساسية لا حدود لعالم الديكور والتزيين الداخلي، جملة، ربما، تكون مفيدة في الحديث عن الابتكارات، القديمة والحديثة، التي تختص بهذا الفن، الذي لا يقف عند حدود المخيلة فقط، بل يتعداه الى العلم والهندسة وكل ما يتصل بهما في عالم الديكور، وتعد الاستفادة من المساحات داخل البيت من خلال إضافة لمسات جمالية، من أهم وأدق الأعمال في عالم الديكور، منها، على سبيل المثال، استخدام قطعة من الموبيليا
من «صندوق» للفرجة إلى «لوحة» فنية تؤثث ديكور البيت في زمن قياسي تحول التلفزيون من جهاز للفرجة، إلى وعاء كوني يختصر العالم بأفراحه وأحزانه في شاشة ظلت تختار لها كل يوم شكلاً جديداً، حتى صارت له سلطة غير مسبوقة، لم يعد الإنسان قادراً على مسايرتها. وفي نهاية المطاف لم يجد إلا مهادنتها من خلال البحث لها خارج إطار الجهاز عن وظائف جديدة تتعدى مضمون الفرجة التي يقترحها
استغلال الأرفف والتجاويف من حلوله السهلة كيف يمكن تحقيق المعادلة بين تخزين الملابس وأغراض البيت التي لا تستعمل، وبين جماليات أثاث البيت، والاستفادة من مساحات الفراغ فيه؟ وما الحل إذا كانت مساحة البيت صغيرة، والغرف ضيقة، وهي السمة الغالبة على المساكن التي تبنى لشريحة الشباب في معظم بلداننا العربية؟ مصمم الديكور عمرو جبل يضع عددا من الحلول لمشاكل التخزين، مشددا
عادة ما تكون المدفئة هي نقطة تمركز أي غرفة توضع بها،لذا فعليكِ تعلم النصائح والأفكار المستخدمة في تزيينها.وشأنها شأن كافة الأثاث بالمنزل، فهي تحتاج إلى لمسة من التناسب والتوازن.فلا تقومي مطلقا بوضع الأشياء بشكل عشوائي،وأيا كان ما تضعينه فوق المدفئة،عليكِ وضع تلك النصائح في اعتبارك.
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر