
هل أنت واحدة من النساء والفتيات اللاتي يشعرن باستمرار بالرغبة في تكبير الثديين نظرا لصغر حجمهما فرغم أن المرأة العادية غير راضية عن حجم ثدييها وترغب في تكبيرهما فما بالك بك أنت يامن لديها مشكلة حقيقية على أي حال سوف أقدم لك فيما يلي أهم وأسهل الطرق الطبيعية التي تمكنك من تكبير الثدي بيديك وبدون تدخل جراحي أو حتى خارجي

بدأت العدسات اللاصقة الملونة الآن بالاستحواذ على غضب شعبي كبير من قبل مستخدميها ولهذا السبب توصل أحد الجراحين إلى عملية تمكنك من تغيير لون عينك دائما. تسمى الجراحة بزرع قزحة العين الصناعية وتنظوي على زرع سيلكون دقيق في العين يعمل على تغيير مظهر القزحية. ومن الناحية الطبية فيمكن استخدام تلك الزراعة لأسباب تجميلية في حين يمكن استخدامها

وصل هوس الفتيات بالجراحات التجميلية في كوريا الجنوبية الى حد إجراء جراحات الفك عالية الخطورة، سواء كانت هنالك حاجة ملحة لإجرائها أم لا، وذلك بهدف تغيير شكل الوجه والحصول على مقاييس جمالية عالية. وتعتبر هذه الجراحة رائجة حالياً على الرغم من أنها مؤلمة ونتائجها السلبية مرتفعة (حالة من حالتين يمكن أن تتسبب بمشاكل خطيرة)

الجمال هاجس كثير من الناس الذين يأملون الحفاظ على الشباب، ولا سيما نضارة البشرة. وقد ظهرت في الآونة الأخيرة طرق علاجية مختلفة لمكافحة التجاعيد، ومن أشهرها حقن التعبئة (الفلر) التي تدور حولها أسئلة كثيرة حيرت من يودون استخدامها، ويتأملون في إيجابياتها ويخشون من سلبياتها. هذا التقرير يسلط الأضواء على تقنية (الفلر) وأنواع واستخداماتها

أحيانا نرى امرأتين من نفس العمر خضعتا لنفس الإجراءات التجميلية. تبدو واحدة متألقة وكأن عقارب السنين عادت بها عشر سنوات إلى الوراء فيما تبدو الثانية وكأنها ليست تلك التي نعرفها. فملامحها تغيرت وتعابيرها أصبحت غريبة نحتاج إلى التعود عليها من جديد. السبب بكل بساطة يعود إلى الطبيب الجراح ومدى مهارته لأنه كلما كان متمكنا من أدواته ويتمتع بحس فني كانت النتيجة مظهرا

كثر الحديث أخيرا عن الوجوه الخزفية الحديثة للأسنان، التي تعرف بالعدسات اللاصقة Lumeners، والتي تلبي رغبات كثير من الباحثين عن حلول لمشكلات أسنانهم وحاجتهم الماسة للحصول على ابتسامة جميلة مليئة باللؤلؤ وبياض الثلج. إن العدسات اللاصقة تختلف إلى حد كبير عن قشرة البورسلين التقليدية والمسماة بالوجوه الخزفية (Veneers).وتختلف هاتان التقنيتان في جوانب متعددة، سنقوم
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر
