
يبدو أن المشاكل التي تنتج عن تكسير الدهون وتحليلها،عبر التقنيات التجميلية المختلفة ،التي يُعلن عنها بالعشرات يوميا، باتت تخلّف ورائها العديد من المشاكل والآثار السلبية على المرضى ،الى حد قد يصل الى تهديد الحياة وفي هذا الإطار صدر ،مؤخرا، مرسوم من قبل رئيس الوزراء الفرنسي "فرنسوا فيون" ووزير العمل والتوظيف والصحة "كزافييه برتران" يقضي بحظر جميع تقنيات إذابة الشحوم نظرا

الهدف من أي جراحة تجميل هو خلق مظهر جميل، وتحقيق نوع من مظهر الشباب. ولأن جراحة التجميل فن فإن نتائجها قد لا تكون دائما ملائمة ولا تحقق الغرض المرجو منها، وذلك يرجع إلي ضعف خبرة القائمين عليها وقد ينتج عن جراحات التجميل تعقيدات ومضاعفات لا تكون متوقعة، والمثال علي ذلك جراحات "شفط الدهون" وزرع الشعر، وقد ذكرت جمعية جراحات التجميل

بين الاستسلام للمصير وبين تحدي المستقبل، هناك طريق وسط من الوسائل الصغيرة التي تجعل الوجه الهرم .. يبدو أكثر شبابا! إن تقدم العمر يؤثر على كل أنسجة وأعضاء الجسم، إلا أن تأثيره لا يظهر بقوة مثلما يظهر على الوجوه. وبمرور السنين، تظهر على الوجه عشرات التغيرات: البعض منها معتاد ومعروف كازدياد سعة الجبهة مع انحسار شعر الرأس، على سبيل المثال. إلا أن بعض

عندما تبغى بعض النساء الحصول على كمال المظهر،فإنهن لا يجدن ما يحقق هذا الهدف.ولنحقق لك هذا الحلم نقدم لك الدليل إلى أفضل ما توصل إليه العلم فى عالم الجراحات، ومع الاستمارة التمهيدية التى يحصل عليها المريض القادم لإجراء جراحة تجميلية ليتخيل ما سيكون مظهره بعد إجراء الجراحة، سيكتشف عدم خلو أى مكان بالجسم من مشرط الجراح، حيث أصبح من السهل هذه الأيام تصحيح أى

الإقدام على مرحلة جديدة قد يحفز إرادة البعض فى الخضوع لتغيير جذرى فى الشكل خصوصاً إعادة تصحيح أجزاء معينة من الجسم لطالما كانت مصدر إزعاج وزعزعة للثقة بالنفس. فللواتى يعانين من ترهل فى البطن أو انخفاض فى الجفنين أو أنف كبير، إليكن دليلاً مفصلاً لكثير من العمليات التى قد تخطر على بالكن، مرفقة باستشارات من أهم الجراحين فى بريطانيا الذين

ظهر أوسكار الشاب الاسبانيّ الى العلن بوجهه الجديد بعد ان اجريت له عملية زرع وجه كامل.وقد اعرب اوسكر عن سعادته معربا عن امتنانه للمستشفى والطاقم الطبي أن يتمكن الشاب من استعادة الحركة الكاملة في غضون مدة تتراوح ما بين 12 و 18 شهراً وسط مخاوف من ان ينبذ جسمه الاعضاء المنقولة.فبعد كل ما أثير من أقاويل، وبعد ردة الفعل الواسعة التي شهدتها العديد من
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر
