لكل فصل مفاتيحه الهندسية التي تمنح البيت خصوصية تجعله يرتدي حلّة الطبيعة وينقلها إلى أجواء البيت، وفي فصل الشتاء البارد، تلعب خطوات بسيطة دورا مهما في جعل المنزل يتأقلم مع ما يدور في الخارج، ويتغلّب على جنون الطبيعة وبرودة الطقس بديكور يعكس دفئا وحميمية، من دون تكبّد جهد جسدي أو مادي كبير فلا حاجة إلى قلب موازين
إما أن تصيب المرأة في اختيار ألوان بيتها فتجعله يضيء بما فيه، أو أن تخيب فتقع في فخ عشوائية التنسيق. من هنا فان عملية انتقاء ألوان المنزل تلعب دورا رئيسيا في اكتمال صورة البيت ككل. لهذا لا بد من الإلمام بخفايا وقعها وتأثيرها على أجواء كل غرفة أو ركن لتأتي النتيجة متكاملة. دراسات عدة وآراء مختلفة تندرج تحت تقنية استخدام الألوان في المنزل. ففي حين يعطي بعض المتخصصين مفاتيح محددة، يؤكد
عندما يتعلق الأمر بالإضاءة، فإن الأمر ليس بالسهولة التي يتخيلها البعض، فكم من مرة اصابتنا الحيرة في ما يمكن ان نضعه في هذا الركن أو ذاك؟ وكم من الأسئلة خامرتنا ونحن بصدد اختيارها: هل نستعين بأباجورة أم بحاملة مصابيح جدارية؟ وماذا نعلق على السقف، ثريا متدلية أم إضاءة مدفونة بداخلها لا يطالعنا منها سوى ضوئها، خافتا كان او قويا؟ أسئلة كثيرة تحيرنا، والسبب هو التنوع المتاح حاليا في الأسواق، علاوة
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر