كيف يعمل الكركم على تخفيف الأمراض؟
يدخل كمكون رئيسي في العديد من الوصفات الرائعة التي تناقلتها الأجيال، بالإضافة إلى قدرته على محاربة السرطان، ويعد الكركم أيضًا من الأعشاب ذات اللون المميز والرائحة الرائعة، حيث أثبتت الدراسات والأبحاث مدى كفاءته في معالجة الكثير من أمراض القلب والزهايمر، ما دفع الطب الصيني والفرعوني لاستخدامه، وفقًا لموقع «healthline».
ربما يعجبك
تخفيف أعراض مرض الاكتئاب
أثبتت بعض الدراسات أن تناول الكركم مرتين يوميًا لمدة شهرين تحسن من أعراض الاكتئاب.
تقليل مستويات الكوليسترول في الدم
يساعد الكركم في تقليل نسبة تأكسد الكوليسترول الضار الذي من الممكن أن يعرض لتصلب الشرايين.
يحد من الأعراض الناتجة عن الإصابة بمرض الكلى
مصابو الفشل الكلوي كثير ما يعانون من الحكة الناتجة عن تناول بعض البروتينات، لذا فإن تناول الكركم يوميًا يساعد في تقليل الإصابة بالحكة المزمنة.
تقليل خطر الإصابة بمرض الزهايمر
يساعد تناول الكركم على تقوية الذاكرة وتعزيزها، والحد من الإصابة بمرض الزهايمر.
تحسين حالات قرحة المعدة
تناول الكركم يوميا يساعد على تقليل الإصابة بجرثومة المعدة، والتي من الممكن أن تكون سببًا رئيسيًا للإصابة بالقرحة، بالإضافة إلى أنه يساعد في زيادة إفراز أحماض المعدة.
تخفيف أعراض الربو
أثبتت بعض الدراسات أن أكثر من 77% من مصابي الربو قلت معاناتهم بسبب تناولهم ما يقارب 500 مليجرام من الكركم يوميا.
تقليل خطر الإصابة بمرض السكر
تناول 25 مليجرامًا من الكركم يوميًا يساعد على تفادي الإصابة بمرض السكر.
تخفيف عسر الهضم
أثبتت بعض الدراسات أن أكثر من 87%من مصابي عسر الهضم تم شفائهم بعد انتظامهم على تناول الكركم يوميًا.
تسكين الألم العضلات والمفاصل
أثبتت بعض الدراسات، أن تناول 100 ميلجرام من الكركم يوميًا لمن يعانون من التهاب المفاصل والعضلات يساعد على تسكين الألم.
تسكين الألم بعد العمليات الجراحية
يساعد تناول الكركم لمدة ثلاث أسابيع في تقليل الشعور بالألم الناتج عن العمليات الجراحية.
تقليل نسبة الإصابة بمرض البروستاتا
تناول الكركم يساعد على تجنب الإصابة بسرطان البروستاتا لدى الرجال خاصة، ومعالجة المسالك البولية بصفة عامة.
التخفيف من أعراض القولون العصبي
إذ أن تناول قرص من مسحوق الكركم يوميًا يساعد في تنظيم حركة المعدة الذي من الممكن أن ينتج عن عدم انتظامها الإصابة بالقولون العصبي.
تعزيز المناعة
أثبتت الدراسات، أن الكركم يحد من تعرض الأنسجة للخطر الناتج عن ضعف المناعة.
