منذ أن بدأ أسبوع «ألتا روما» للهوت كوتير يوم الأحد الماضي، طالعنا فيها الكثير من الأناقة والرقي، وأيضا الكثير من الحرص، إلى حد التقشف أحيانا، حتى فيما يخص بيوت أزيائها العريقة مثل «فوستو سارلي»، و«غاتينوني»، التي اهتمت بالأزياء وإضفاء الفنية عليها، أكثر من اهتمامها بالإخراج وغيره من التفاصيل
تسعى ماليزيا الى ان تكون مركزاً لانطلاق موضة الأزياء الإسلامية الى العالم الإسلامي بشكل خاص وجميع أنحاء العالم بشكل عام، وذلك من خلال استضافتها لحفلات عروض الأزياء الإسلامية على الصعيد الإقليمي والعالمي تحت مفهوم "أسلمة الازياء".
قد يكون لميلانو أسبوعها العالمي للملابس الجاهزة للنساء والرجال، ولروما أسبوعها للأزياء الراقية «ألتا مودا» للمرأة المقتدرة، لكن لفلورنسا، عاصمة الفن، أيضا أسبوعها للموضة. أسبوع يتميز بنكهة خاصة جدا فيها شقاوة وحلاوة وعذوبة تلمس قلوب المرأة والرجل على حد سواء، لأنه خاص بفلذات أكبادهما في هذا الوقت من كل عام، وبمجرد أن ينتهي أسبوع الموضة
على مقربة من المحطة الرئيسية الشهيرة ترانسميلينيو في العاصمة الكولومبية بوغوتا، تقع مصانع ومستودعات المصمم الكولومبي ميغيل كاباليرو، صاحب الفضل في حماية الرؤساء والسياسيين والمشاهير من خلال تصميم البدلات الرسمية والقمصان وكافة أنواع الألبسة العصرية المضادة لخرق الرصاص، وهو أول
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر