أشارت تقارير مؤخرا إلى أن "ماليا" الابنة الكبرى للرئيس الأمريكي باراك أوباما قد أصبح طولها 175 سنتيمترا وهي في الثانية عشرة من عمرها فقط.وتلقي هذه التقارير الضوء ثانية على الآثار الاجتماعية للطول الزائد بالنسبة للعمر.وفي بريطانيا كان من الطبيعي حتى التسعينيات أن يعرض على الفتيات علاجهن بالهرمونات إذا كن مفرطات في الطول، فقد كان هناك شعور بأن الفتيات
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر