أوضاع للعلاقة الحميمة تساعدك لحدوث حمل.. تعرفي عليها

أوضاع للعلاقة الحميمة تساعد على حدوث حمل
أوضاع للعلاقة الحميمة تساعد على حدوث حمل

ينصح بعض الأطباء ببعض النصائح لحدوث حمل سريع ومن أهم هذه النصائح:


- التغذية السليمة.
-الابتعاد عن النشويات والسكريات.
- الإكثار من الفاكهة والبروتين والخضروات ومصادر الطاقة. 
- اتباع نظلم يومى روتين يومى سليم.
- ممارسة الرياضة يوميا (نصف ساعة يوميا).
- عمل بعض التحاليل دوريا كل 6 أشهر. 
- راحة وهدوء الأعصاب بممارسة رياضة مثل اليوجا أو عن طريق سماع بعض الموسيقى الهادئة.
- البعد الكامل عن السكريات المصنعة.
- استخدام كريمات للجسم لعمل المساج وأخذ حمام دافئ.
قد لا توجد هناك معلومة دقيقة تفيد بالإسراع من حدوث الحمل من عدمه، وإنما هناك احتماليات قد تتزايد نسبتها بحدوث الحمل عند ممارسة العلاقة الحميمة بأوضاع معينة.
وإليك أهم الأوضاع الحميمة التي قد تساعد في حدوث حمل أسرع: 
الوضع التقليدي:
والذي تكون فيه الزوجة مستلقية على ظهرها ويعتليها الزوج، لأن هذا الوضع يساعد على وصول الحيوانات المنوية إلى داخل عنق الرحم، مما يساعد على تلقيح البويضة بشكل أسهل، وبالتالي تعزيز فرص حدوث الحمل.
 وضع الاحتضان الجانبي:
 وفيه تنام الزوجة على جانبها، وينام الزوج أمامها أو خلفها على جانبه أيضًا، ويبدأ في الإيلاج، وتساعد هذه الوضعية أيضًا على دخول الحيوانات المنوية إلى الداخل.
وضعية القرفصاء:
 بأن تجلس الزوجة على طرف السرير في وضعية أشبه بوضعية الجلوس ويقف الزوج خلفها وتتم عملية إدخال القضيب داخل فتحة المهبل، إلا أن هذه الوضعية ينتج عنها آلام شديدة خاصة للمتزوجات حديثًا، حيث يتعمق القضيب داخل المهبل وينتج عنه بعض الآلام.
 الوضع التقليدي مع رفع الأرجل أعلى كتفي الزوج:
 وهنا  يجلس الزوج على ركبتيه وأسفله الزوجة ويتم رفع رجليها بالاستناد أعلى الكتفين، وتسهل هذه الوضعية دخول القضيب بشكل أعمق وأسهل داخل فتحة المهبل، وهي من الوضعيات التي قد تساعد في حدوث حمل بشكل أسرع.
 فاختاري من الأوضاع الحميمة ما يتناسب مع راحتك، فكل الأوضاع متاحة لك مالم يحذر الطبيب من غير ذلك بناء على حالتك الصحية، أو الإشارة إلى أوضاع حميمة يجب أن لا تحدث خلال الحمل في مراحله الأخيرة والتي عرضناها لك سابقا بموضوع آخر.