إنه ليس منزلا كبيرا في حقيقة الأمر ولكنه يبدو غير متناه حيث يمكنك أن تنظر للخارج إلى ما وراء الحديقة ليمتد مرمى بصرك حتى مسافة 3 أميال بحسب ما يقول ريمي بلومنفلد من منزله ذي الحوائط الزجاجية. وأضاف: يبدو الأمر كأنك فوق الأشجار أو نائم تحت النجوم.
يكشف المصمم والخبير المختص في فن الإضاءة، مارك كاتلر، مجموعة من الأسرار التي تضمن للأفراد تهيئة حالتهم المزاجية واستحضار سماتهم الشخصية من خلال نوعية الإضاءة التي تستخدم من حولهم ويشير إلى أنه في الوقت الذي يدرك فيه نجوم السينما والمشاهير هذا الأمر منذ عقود من الزمن، وتأكدهم من أن الظهور بشكل جيد أمر لا يقتصر فحسب على بنيتهم الجسدية، وإنما
نبدأ حياتنا أحيانا في منزل تخلو حوائطه من الحياة جرداء باهتة لدرجة تشعرنا بالملل والرغبة في التجديد ومع قدوم الربيع بما به من روح منتعشة وألوان متألقة تقع عليها أعيننا في كل مكان نتمنى لو ننقل هذه الصورة الطبيعية الساحرة داخل المنزل حيث نقضي معظم وأهم أوقاتنا اليومية. بالطبع لدينا الاستعداد لتحويل المنزل إلى مكان مبهر لكن لا نعلم من أين وكيف نبدأ لذا إليك رأي مصمم الديكور فيل تراسي
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر