صدق من قال «إن الحاجة أُمُّ الاختراع»، فهي محفز رئيسي للإبداع واستحداث أنماط معيشية أكثر فخامة وتنويعاً مما هو متعارف عليه، ليس فقط في مجالات العلوم والابتكارات، بل أيضًا في مجال الديكور الداخلي، بعد أن أصبحت هذه المقولة شعارًا يرفعه الشباب السعودي عند تصميم بيوتهم، أو على الأصح شققهم فالمساحات الضيقة نسبياً للشقق السكنية الحديثة خلال الـ 10 أعوام الأخيرة، فرضت
عندما يتعلق الأمر بالإضاءة، فإن الأمر ليس بالسهولة التي يتخيلها البعض، فكم من مرة اصابتنا الحيرة في ما يمكن ان نضعه في هذا الركن أو ذاك؟ وكم من الأسئلة خامرتنا ونحن بصدد اختيارها: هل نستعين بأباجورة أم بحاملة مصابيح جدارية؟ وماذا نعلق على السقف، ثريا متدلية أم إضاءة مدفونة بداخلها لا يطالعنا منها سوى ضوئها، خافتا كان او قويا؟ أسئلة كثيرة تحيرنا، والسبب هو التنوع المتاح حاليا في الأسواق، علاوة
تفاصيل دقيقة وأساسية كفيلة بتأمين «مثلث عمل» مثالي تقلص عدد الساعات التي كانت تمضيها المرأة في مطبخها، حتى انها تكاد تنعدم، وذلك لانشغالها بعملها خارج المنزل وتسارع وتيرة الحياة. لكن هذا الوضع لا يعني بالتأكيد عدم الاهتمام بهذا الركن، فهو لا يزال يحتفظ بمكانته بالنسبة إلى أي امرأة، ويشكل شرطا أساسيا في شراء أي بيت بالنسبة للشباب. رغم مسؤوليات المرأة المتزايدة خارج البيت، فهي تحرص
تتغير أساليب الديكورات داخل البيت التونسي وتختلف من بيت إلى آخر، لكن الكثير من المعطيات تبقى ثابتة. فالزربية التونسية (السجاد)، والتطريزات التراثية، والأواني النحاسية، حافظت على مركزها كأداة مهمة من أدوات الديكور في مختلف الأوساط الاجتماعية ولا تختلف أية عائلة من العائلات حول أهمية هذه الأدوات ودورها في زينة الدار. من أهم هذه الأدوات، لا بد ان نذكر «القطيف»، وهو نوع من السجاد التونسي النادر
في الثقافة الصينية، لا يعني اختيار السرير ومكانه، الراحة والنوم الهني فحسب، بل أيضا السعادة والطاقة والحب والصحة، لهذا فإن فن الفونغ شواي حدد معايير على أساسها يمكن تحديد أحسن مكان لوضعه ووضع الإكسسوارات التي تكمله لتكون غرفة النوم متكاملة. 1ـ وضع طاولة قصيرة، بمعنى أقصر من مستوى السرير على الجهة اليمنى، لأن هذا يعني استعدادك للتوثب والتحفز لكل جديد أو طارئ
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر