كيف يراكِ الآخرون؟ إن كان هذا السؤال يشغل بالك كثيرًا وتضيعين وقتك ومجهودك في اختيار ما يناسب الناس وليس ما يناسبك، وأن كنتِ ممن يبدلون قراراتهم التي تريحهم في الأساس من أجل نظرة الآخرين لك... فأنت بلا شك تعيشين صراعًا داخليًّا يعكر صفو نفسك، ويؤثر سلبًا عليك سواءً أدركت حقيقة هذا الأمر أم لم تدركيه... لذلك فأنت بحاجة لإعادة حساباتك وتقييميك لذلك
يقال إن الرجل أكثر وفاء لأصدقائه وتشبثا بهم حتى بعد الزواج، على العكس من المرأة التي تعمد، وبمجرد ارتباطها برجل وتطلقيها لحياة العزوبية، الى تجاهل صديقاتها وترتيبهن في آخر قائمة أولوياتها. بل يصل الأمر في الكثير من الأحيان إلى إخراجهن نهائيا من حياتها، أحيانا بطريقة هادئة، وأحيانا بطريقة مباشرة
العيد فرحة».. تظلل البيت بنفحاتها الدافئة، على شرط احترام فكرة ان لهذه الفرحة طقوسا يمكن تجديدها لكن من دون نسيان قديمها. وبرغم الأعباء التي تفرضها بعض طقوس العيد خاصة بالنسبة لربة البيت، التي تناط بها مسؤولية تحضير كل صغيرة وكبيرة تبقى الابتسامة الدافئة وكلمات الترحاب من أهم مفرداتها، إلى جانب وضع لمسات جمالية ذات نكهات متعددة على مائدة الطعام التي تجمع شمل
هل تشعرين أنك وحيدة في هذا العالم الكبير؟ جربي ما يلي: 1- مكالمة تليفونية؟ حتى لو اعتقدت أنه ليس بجانبك أحد ولا يمكنك الوصول لأحد، فقد تجدين شخصًا ما في جانب من جوانب حياتك، أعلم أن بهاتفك العديد من الأرقام فلم لا تجربي الاتصال بأي واحد منهم، إن هذا التصرف لن يؤلمك حتى لو لم يجب عليك، وإن أجابك فأخبريه بما تشعرين به فلا حرج من ذلك
أحيانا يخفي شريك حياتك عنك بعض المشاعر بداخله خوفا من أن يزعجك أو يسبب أي تأثير سلبي في علاقتك به، كأن يكون في حالة من الحزن الشديد ويبقي حزنه سرا، لكن بما أنك نصفه الآخر ومن عليها مشاطرته كل شيء فلابد من أن تحاولي اكتشاف ما يخبئه عنك حتى لو كانت مشاعر يحسها، وإليك بعض العلامات التي إن ظهرت على زوجك اعلمي أنه حزين من الداخل ويخفي ذلك عنك:
إذا كنت تبحث عن طريقة لجعل علاقتك الجنسية أكثر متعة، ننصحك بالجنس البطيءفقد يكون هو ما تبحث عنه، وفي حال كنت فقط تود الاستمتاع به خلال تمضيتك وقتك مع شريكتك لوقت قصير أو أن تكون العلاقة بأكملها بوتيرة بطيئة يجب أن تجربه. وقد تظن بأن الجنس البطيء ممل لكن هذا ليس صحيحاً، وهناك أسباب كثيرة ومنافع له، فهو أفضل منالجنس السريعوذلك لأنه يدوم أطول
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر