حين صرحت ميشيل أوباما، سيدة البيت الأبيض المرتقبة، لمحطة «سي إن إن» الإخبارية، وقالت إن زوجها الرئيس الأميركي المقبل، باراك أوباما لا زال يرتدي بعض القمصان والسراويل نفسها، التي تعوّد على ارتدائها منذ فترة زواجهما الأولى، بل إن بعض سراويله فيها ثقوب، لم تكن تدري ميشيل أنها نكأت جرحاً تعاني منه الزوجات في طول الدنيا وعرضها
ما لا تنكره الغالبية منا أننا من المستحيل أن نتجرأ بالخروج من بيوتنا ومواجهة العالم من دون تجميل مظهرنا. البعض يعتبر هذا التحضير بمثابة قناع أو درع يمنحنا القوة والثقة ويحمينا من انتقادات الآخر، والبعض الآخر يراه ضرورة من متطلبات زمن اصبح فيه المظهر يلعب دورا كبيرا
لا تزال مقولة الفليسوف لاتزو، الذي عاش في القرن الأول قبل الميلاد بأن «رحلة الألف ميل تبدأ بالحصول على الحذاء المناسب»، ترن في آذاننا وتؤكد مدى صدقها اليوم أكثر من أي وقت مضى. فأشكال الأحذية التي تطالعنا من كل صوب، أصبحت فنية أكثر منها عملية عدا عن ارتفاع كعوبها الصاروخية التي تصيبنا
للمحجبات نصيب كبير من إبداعات مصممي الأزياء سواء على المستويين العربي أو العالمي، وكانت مبادرة مصممة الأزياء الاسترالية «اهيدا زانيتى» لافتة للأنظار عندما قدمت غطاء لرأس المحجبات المسلمات اللاتي يشاركن في ألعاب القوى في اولمبياد الصين هذا العام، ودخلت به العداءة البحرينية رقية الغسرة
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر