ان الآباء الذين تختلف ديانتهم يواجهون تحديات فريدة من نوعها عندما يرتبط الأمر بتربية الأبناء، والقاعدة هنا هى الأتفاق على احترام معتقدات وتقاليد كل منهما للآخر، هذا وقبل مجيىء الأطفال الى حياتهم هناك العديد من القرارات الواجب عليهم اتخاذها، كالأعياد التى ستقوم الأسرة بالأحتفال بها. هل ستذهب الأسرة الى المسجد كل جمعة أم الكنيسة كل أحد؟
نقرأ أحيانا عن حالات مأساوية من جرائم لا يتقبلها العقل ولا الإنسانية حين يصل الأبناء لمرحلة من الكراهية لوالديهم تدفع بهم إلى قتل الأب أو الأم أو كليهما إنها حقا قضية غاية في الخطورة لأن الطفل لم يصل إلى مرحلة من النضج الفكري أو الديني ليعلم أن ما يفعله هذا جريمة لا تغتفر وقد لا تفرض عليه عقوبة لصغر سنه المشكلة أكبر من ذلك فكيف يتغير وضع الوالدين من المصدر الرئيسي للحنان والشعور
الحمى أمر معتاد، لكنه معقد. وعندما تناقش تتداخل أفكار العلم من جهة، مع العواطف وتأثيراتها على الراحة والحسابات. وبصفتي طبيب أطفال كنت أعلم جيدا أن الحمى إشارة على عمل جهاز المناعة بصورة جيدة، وبصفتي أبا كنت أعلم أن إصابة طفل بالحمى أثناء الليل أمر أساسي ومخيف. لذا من المألوف بالنسبة لطبيب أطفال أن يتلقى مكالمات هاتفية في منتصف الليل من آباء يشعرون بالقلق. وتوضح
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر