تعتبر تركيبة اتش آي في (HIV)، الفيروس الذي يسبب مرض الإيدز، بسيطة ومعقدة في الوقت ذاته. ويحتوي هذا الفيروس على تسعة آلاف قاعدة للحمض النووي RNA، الذي يحتضن بدوره القاعدة الآزوتية يوراسيل (Uracil)، فضلاً عن احتوائه على واحد على مليون من المادة الوراثية الموجودة في خلية بشرية
تمكن علماء أميركيون من العثور على دليل علمي يتيح إمكانية استخدام أحدى السمات الخارجية لفيروس نقص المناعة المكتسبة إيدز في تطوير لقاح مضاد لهذا الفيروس. العلماء أشاروا إلى أن قدرة الفيروس على التحول إلى أشكال أخرى هو أيضا أحد الأسباب وراء صعوبة تطوير مصل مضاد له بالإضافة إلى أن فيروسات اتش أي في تصيب خلايا الجهاز المناعي للجسم وهي الخلايا التي ينتظر منها أن تصد
يفيدنا الباحثون من جامعة بريستول البريطانية أن علاج المصابين بفيروس نقص المناعة المكتسبة بواسطة الأدوية المضادة للفيروسات القهقرية عليه أن يبدأ عندما يكون عدد خلايا سي دي 4+(نوع من خلايا الدم البيضاء) 350 خلية في كل ميكرولتر من الدم. ان عدد هذه الخلايا، الذي يقرر أم لا مباشرة علاج المريض
تمكن فريق من العلماء من ابتكار خلايا معينة داخل المعامل لمكافحة أحد أكثر الوسائل الدفاعية التي يستخدمها فيروس إتش أي في HIV المسبب لمرض الإيدز. وتستطيع الخلايا المناعية التي توصل اليها علماء بريطانيون وأمريكيون التخلص من الفيروس حتى بعد انقسامه وتكاثره. ويأمل العلماء أن تؤدي الدراسة التي
أثبت بحث حديث أن ظهور المدن الكبيرة في عصر الاستعمار في بلدان افريقيا الواقعة جنوب الصحراء في أوائل القرن العشرين أدى إلى انتشار مرض الإيدز. وقام خبراء أمريكيون بتحليل عينة من العينات الأولى التي تحتوي على الفيروس الذي يعتقد أنه يسبب مرض الايدز. وهذه العينة اخذت في جمهورية الكونغو
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر