لقد ولت تلك الأيام حيث كانت الجراحة التجميلية مجرد رفاهية وامتياز للأغنياء فقط والمشاهير، ففى هذه الأيام أصبح من السهل نسبيا القيام بعمليات التجميل بالنسبة للأشخاص العاديين. الحصول على أنف أصغر أو ذقن مثالي لم يعد حكرا على الأثرياء، ومع ذلك يوجد العديد من الناس الذين ليسوا على دراية جيدة ويقومون بقرارات عمياء لمجرد الحصول على شكل جيد دون البحث الكافي عن الإيجابيات
هل حان الوقت للاستغناء عن البوتوكس والـ «فيلرز» وعمليات شد الوجه الجراحية؟ سؤال يجيب عليه الدكتور جورج رومان، صاحب عيادة في هارلي ستريت، ومن دون تردد بـ«نعم». ويضيف أن عمليات التجميل تتطور بشكل متسارع، وأصبحت تراعي متطلبات المرأة التي ملت الإطلالة المتجمدة التي يمنحها البوتوكس عندما يكون مبالغا فيه، بينما برهنت بعض التقنيات الأخرى على أنها تمنحها مظهرا
مهوسو "التاتو" يبحثون على الدوام على صرعة جديدة يفجرون بها عالم الموضة بطرق كثيرة وملفتة للغاية تتمثل في أماكن الوشم وأسلوب النقش والحروف والشعارات. أما الصرعة الأخيرة فنشرت عنها صحيفة "ميل أون لاين" والتي تتمثل في الوشم على الشفة السفلى الداخلية حيث لا يستطيع أحد رؤيتها، وذلك بواسطة الحبر وتسمى "inner lip inkings"، وتعتمد هذه الصرعة الغريبة على
في اكتشاف علمي ثوري يتعلق بخلايا الجلد توصل علماء إلى طريقة لتجميد خلايا الجلد بحيث لا تشيخ. السر يكمن في تحويلها إلى خلايا جذعية لاستخدامها لاحقا في عمليات تجديدية. ويمكن استخدام التقنية الحديثة في عمليات التجميل مع أن العلماء يأملون في استخدامها لمساعدة المرضى المصابين بتشوهات وإصابات وفق ما ذكرت صحيفة دايلي مايل.ويسود اعتقاد أن المشاهير
بعد 15 عام من العيش منعزلا بسبب شكل وجهه،يستطيع الآن ريتشارد نوريس أن يعيش حياته بشكل طبيعي. فقد خضع ريتشارد، الذي أصيب في وجهه خلال حادث إطلاق نار، لعملية زراعه وجه تعتبر العملية الأكثر شمولا حتي وقتنا هذا، وقد إستغرقت العملية 36 ساعه. وخلال الـ 15 عام التي قضاها ريتشارد من وقت الحادث الذي دمر النصف السفلي من وجهه وحتي خضوعه لعملية زراعة الوجه
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر