ومن دون أدلة تثبت فائدة هذه الأدوية للعظام بعد تناولها خمس سنوات وكذلك الاعتقاد بأن أدوية البيفوسفونيت يمكن أن تتسبب في أضرار جانبية لا يبدو أن هناك أي مبرر للاستمرار في تناولها بعد مرور السنوات الخمس.. أم أن هناك حاجة لذلك يشرح الدكتور ديفيد سلوفيك الأستاذ المساعد في كلية الطب جامعة هارفارد والغدد الصماء في مستشفى ماساتشوستس
تتم الدورة الطبيعية لبناء ونمو العظام واحتياجات الجسم من الكالسيوم بصورة متوازنة تقريبا، لكن هذه العملية تتأثر بفعل بعض الأمراض مثل هشاشة العظام التي تحد من قوة العظام، وعدم القدرة علي تعويض الفاقد من الكالسيوم، الأمر الذي يجعل العظام عرضة للكسور. وفي خطوة تعتبر فريدة من نوعها كشفت نتائج تجربة حديثة تحمل اسم "مفهوم جديد" بأنه سيكون لبعض الأدوية والعقاقير في المستقبل القريب، القدرة
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر