«يكون أو لا يكون» هذا هو السؤال الذي يدور حاليا في أوساط الموضة حول مصير دار «كريستيان لاكروا». مصير من المفترض أن يتحدد قريبا، أي في نهاية شهر سبتمبر الذي حددته الشركة المالكة «فاليك» قبل أن تتخذ الإجراءات اللازمة لإغلاقها لحسن الحظ انه، بعد أشهر من التشاؤم، بدأت تباشير تفاؤل تظهر على السطح بعد أن تقدمت شركات
لاكروا، فنان بمعنى الكلمة وليس أدل على ذلك قدرته على اللعب بالألوان والنقوشات، ومنذو أن تم إعلان دار "كريستيان لاكروا" إفلاسها في الاشهر الماضية، والذي كان له وقع كبير على نفوس عشاق الموضة عموما وعشاق أسلوبه خصوصا، وكون المصمم "كريستيان لاكروا" من القلائل الذين برعوا في الهوت
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر