11:41 ص - الخميس 13 أغسطس 2020
تصدرت قصة انفصال مي حلمي عن المطرب محمد رشاد، تريند وحديث وسائل التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد إعلان الثنائي انفصالهما عقب مرور حوالي عام على زواجهما الذي اتسم بالكثير من الخلافات منذ تحديده لأول مرة ومن ثم إلغاءه في نفس اليوم بسبب بعض المشاكل العائلية. وقامت مي حلمي بنشر مقطع فيديو عبر صفحتها الرسمية بإنستجرام تعرض خلالة فستان زفافها للتبرع لإحدى العرائس عن طريق مسابقة أطلقتها عبر حسابها الشخصي بإنستجرام من أجل اختيار الفائزة.
وعلقت مي حلمي على الفيديو قائلة: المره دي غير قررت اهدي فستان فرحي لعروسه هتتجوز قريب ايوه فستان من فساتيني هديه بما اني اكتر عروسه لبست فساتين فرح لنفس ذات الفرح فقررت اهدي فستان منهم وخصوصا اقربهم لقلبي لحد يكون قرب يتجوز حد يكون ناقصه فستان الفرح بما اني عارفه معاناه فستان الفرح عامله ازاي ،، الفرحه مش اني اركن الفستان فوق الدولاب بعد الجواز الفرحه اني افرح غيري باغلي حاجه عندي اه ليه ذكري حلوه بس انا لبست بدل الفستان اربعه ايه المشكله اما اهدي حد فستان من ٤ وياريت كلنا نعمل كده مدام مش هنلبسو تاني نفرح غيرنا مش بس فستان الفوتوسيشن كمان هديه.
وخلال عام الزواج تعرضت مي للاجهاض وفقدان جنينها، كما أن الزوجين مرا بخلافات زوجية حادة ومستمرة، كما ان كان بينهما دائما إختلافات في وجهات النظر في كثير من الأمور.
وفي وقت سابق، نشرت مي حلمي فيديو أخر تظهر فيه معاناتها التي تعيشها منذ أربع سنوات، وذلك عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “انستغرام”.
وكشفت من خلال الفيديو أنها استيقظت على مكالمة تلفونية، تهددها بأن المنتج الذي رفضت الكشف عن اسمه، سوف يطرق باباها، ويحجز على جميع ممتلكاتها بالمنزل دون سابق إنذار، بسبب وجود شرط جزائي في عقد زوجها المطرب محمد رشاد، مع المنتج الذي يُفيد بدفع مبلغ قدره 5 مليون جنيه.