ليست كلمة "بحبك" فقط هي الوحيدة المعبرة عن الحب والتقدير والاحترام.. هناك عبارات أخرى مهمة وضرورية لتجديد الحياة الزوجية والتأكيد على الحب أيضًا. إليكِ 5 عبارات إلى جانب كلمة "أحبك"، لا تجعلي حديثك مع زوجك يخلو منها. أشتاق لك :إذا كان زوجك يتغيب طويلًا خارج المنزل في العمل، فعبارة الاشتياق دليل على الحب ربما أكثر من كلمة أحبك.
صدقي او لا تصدقي عزيزتي، فثمة أمور قد تجذب زوجك إليك أكثر من غيرها وثمة أمور أيضًا قد تجعله ينفر منك ويصبح باردًا تجاهك، ولبعض الأمور والتصرفات الأخرى التي يمكنك القيام بها والتي لن تجعل زوجك يهيم في حبك فحسب بل ستجلعه مجنونًا بك أيضًا. تعرفي معنا عليها في هذا المقال من عائلتي، أنظري في عينيه: لن تصدقي ما للتحديق في عيني زوجك من تأثير
كيف تجعلين زوجك يحبك أكثر ويرتبط بكِ أكثر، انسي المقولة القديمة التي تقول "اربطيه بالعيال"، لم يعد الأمر كذلك الآن!هناك 5 تصرفات تضمن لكِ حب زوجك وتقديره وعدم تفكيره في الزواج مرة ثانية أبدًا.. تعرفي عليها:شاركي زوجك ما يحب وحتي إن كان خارج اهتماماتكلا تتذمري من مشاهدة مبارايات كرة القدم أو قيامه برياضة معينة أو ممارسته لإحدي الهوايات، شاركيه ما يحب وحاولا أن
يُمكن لروائح الحمام المزعجة أن تشكّل أزمةً كبيرةً بالنسبة إلى ربة المنزل، لاسيما في حضرة الضيوف والغرباء.فإن أردتِ لنفسكِ تلافي هذه الأزمة ولرائحة حمامكِ أن تكون جميلة ومنعشة على الدوام، ستجدين كل ما تحتاجينه من مكوّنات ومقادير في مطبخك.kعم، هذا صحيح، يمكن لبعض "موجودات المطبخ" أن تكون وسيلتك الطبيعية لتعقيم الحمام والتخلّص من روائحه المزعجة، دعينا نعرّفكِ عليها في ما
تتعدّد المشاكل الزوجية لكن هناك خلافات تكون أخطر من غيرها، بحيث يصبح احتمال الانفصال بسببها كبيراً إذا لم يتم حلها بحكمة وحنكة قبل أن تتفاقم وتصبح أكثر خطراً، ومن هنا لا بد من التعرّف إلى أخطر أنواع المشكلات الزوجيّة وكيفية معالجتها.- قلة ممارسة العلاقة الحميمة: تؤدّي إلى فتور عاطفي بين الشريكين وتزيد من حدة التوتر وبالتالي الخلافات بينهما.
قد تكون شخصا لطيفا وهادئ الطباع، ولكن أحد مشاكلك الكبرى هي أنه لا يمكنك التواصل مع الآخرين بود وقد تفسد المقابلة أو الجلسة بحركة معينة يترجمها الطرف الآخر على أنها عدم اهتمام منك أو يظلمك بالحكم عليك بأنك تفتقر للذوق. لا داعي للقلق وتعرف على ما سنقدمه لك فيما يلي وهي أهم الحيل والأساليب المتبعة لجذب انتباه الآخرين والتواصل معهم بلطف وجدية في نفس الوقت
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر