تعتبر البدانة من أكثر أمراض التغذية انتشارا حول العالم، إذ تشير الدراسات الأميركية إلى أن نسبة تتراوح ما بين 21 في المائة وحتى 24 في المائة من الأطفال والبالغين الأميركيين يعانون من البدانة، التي تعتبر من عوامل الخطورة، لأن البدانة تمهد للتعرض لمقاومة الإنسولين، وبالتالي الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، وارتفاع ضغط الدم، وزيادة الدهون (Hyperlipidemia)، والإصابة
عند تقدم الإنسان في العمر تحدث عمليات فقدان كتلة العضلات وكثافة العظام ولذلك ففي الوقت الذي يكون وزننا هو نفسه أو حتى أقل فإننا في الحقيقة قد زدنا من كمية الأنسجة الدهنية .. ولهذا فعلينا أن نراقب أيضا محيط الخصر لدينا لا وزننا فقط خصوصا بعد عمر 50 سنة لأن هذه الأنسجة هي شحوم نشطة في عمليات التمثيل الغذائي تتسبب في حدوث أضرار صحية.تفترض بعض الدراسات
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر