ما لا يختلف عليه اثنان أن دوقة كمبردج تعتبر أيقونة موضة تقتدي بها العديد من الفتيات في كل أنحاء العالم. فما إن تظهر بفستان أو أي قطعة أخرى حتى تنفذ من السوق خصوصا أنها في الغالب تميل إلى موضة ديمقراطية تتمثل في ماركات غير باهظة الثمن. فبعدما ظهرت بفستان من ريس مثلا عندما استقبلت ميشيل أوباما في أول زيارة لها لبريطانيا نفد من الأسواق بعد ساعات كذلك الأمر عندما ظهرت
تشتهر العاصمة النمساوية فيينا بأنها عاصمة الموسيقى والأوبرا والسياحة والمتاحف والرياضة لا سيما الشتوية والمقاهي. كما فازت ولثلاث سنوات متتالية بالمركز الأول عالميا في ما يتعلق بالحياة المرفهة وفرص العمل الواسعة. إلا أنها ورغم وفرة الإمكانات فإنها لا تشتهر مطلقا بالموضة وعروض الأزياء مع أنها على مرمى حجر من أفخم مصانع القماش داخل حدود النمسا الغربية وتلك السويسرية المجاورة
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر