شحوم الأرداف والمؤخرة butt fat، ليست سيئة كما يعتقد البعض، بل هناك اليوم حديث علمي حول أنها ربما تكون إحدى وسائل وقاية البعض من الإصابة بأمراض مزمنة وخطرة، مثل مرض السكري ذي التداعيات الصحية الكثيرة، ومثل أيضا أمراض شرايين القلب ومع وجود ستة أنواع من الشحوم في الجسم، فإن النظرة الطبية إلى شحوم الأرداف
من الخطأ لمريضة السكري أن تتوقف المرأة عن متابعة وضعها الصحي بعد الولادة مباشرة، حتى وإن كان حملها طبيعيا، أي من دون حدوث مضاعفات، وكانت ولادتها أيضا طبيعية. وتصبح المتابعة مع الطبيب المعالج أمرا ملحا إذا كانت المرأة مصابة بأحد الأمراض المزمنة كمرض السكري. إن الشهور الأولى التي تلي الولادة تكون مرحلة حرجة في حياة المرأة
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر