ما تزال حالات الغرق تمثل مشكلة صحية كبيرة بالمجتمع وبالذات لدى الذكور والأطفال الأقل من خمسة أعوام. ويعد الأطفال الرضع هم الأكثر عرضة للغرق في المراحيض وأوعية الغسيل بينما معظم حالات الغرق لدى الأطفال الأكبر سنا تكون في المسابح. ومن أهم العوامل المؤدية لغرق الأطفال ومن ثم وفاتهم هو عدم مراقبتهم بصورة جيدة من قبل المربيين وخاصة قليلي الخبرة بينما تكون الوفيات
بدأت مقاطعة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا الأمريكية في استخدام روبوت لإنقاذ حياة الأشخاص الذين قد يتعرضون للغرق على الشواطئ على اعتباره بديلا لرجال الإنقاذ. وأطلق على الروبوت الذي يعمل بجهاز تحكم عن بعد ريموت كنترول اسم إيملي وتبدأ مهمته العملية في حالات الطوارئ لإنقاذ الذين يتعرضون للغرق حيث يصل للضحية ويعود به إلى الشاطئ.
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر