حمل إعجاب المصممين العالميين بخصوصية القفطان المغربي وتأثيره عليهم على امتداد السنوات الأخيرة من البيوت والمناسبات المغربية الخاصة إلى العالمية على يد كبار المصممين أمثال إيف سان لوران وجون بول غوتييه وغيرهم الأمر الذي جذب انتباه نساء من ثقافات وجغرافيات وجنسيات متعددة وخول له عروضا تقام على شرفه بانتظام في عدد من المدن المغربية والعربية والغربية
يجسد القفطان المغربي لوحة فنية تجمع الأصالة بالمعاصرة فهو ينسجم مع الحاضر ويستوحي من الماضي ولا يهمل مسايرة ما هو آت على شرط ألا تمس أناقته المطبوعة بالحشمة. وحتى الآن لا يزال القفطان يعد القطعة الأغلى ثمنا والأكثر تميزا في خزانة أي امرأة مغربية أيا كان مستواها الاجتماعي وحالتها المادية وذوقها. وبفضل جهد المصممين المغاربة فضلا عن تميزه بقي حلم كل
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر