من الناحية المثالية إن كانت درجة حرارة الطقس تبلغ 80.6 فهرنهايت 44.78 درجة مئوية فإنها مناسبة تماما للجسم العاري للإنسان لأنها درجة محايدة حراريا إذ إن ما يكتسبه الجسم من الحرارة يعادل ما يفقده منها. إلا أن هذا لا يحدث الآن ولذا أخذ الإنسان في التكيف. ففي الطقس الحار يؤدي تبخر العرق إلى تبريد الجسم. أما في البرد خصوصا في مناطق الشمال فإن الأوعية الدموية القريبة
نعم 63%
لا 18%
لا أعلم 18%
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies