لا شك بأنك كسائر الأمهات في هذا العالم، ترغبين لطفلك بأن يتربى ويترعرع في أجواء من الفرح والسعادة. ولتأمين هذه الأجواء المرحة، لا يكفي بأن تكون معاملتك له معاملةً طيبة، فالأبحاث تشير إلى أن عناق الأم وابتسامتها ونظراتها التشجيعية وأغانيها اللطيفة وألعابها المسلية، كلّها تصب في مصلحة الطفل، بحيث تُوفر له الدعم العاطفي وتطوّر مهاراته في التفاعل الاجتماعي والتعامل مع التوتر
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر