لم تذكر جبنة غير الفيتا ( La Feta ) في الأساطير القديمة، فقد ذكر في الإلياذة في الفصل التاسع بأن العملاق بوليفيمس كان يأكل الجبن الرائب في الماء المالح. هذا الجبن الذي سيطلق عليه في القرن السابع عشر اسم فيتا، التي تعني قطعا أو شرائح، ما يدل على الكيفية التي تخزن بها، إذ توضع القطع أو الشرائح في الماء المالح لكي تحافظ على بياضها ونضارتها لكنها مع ذلك ليست يونانية مئة بالمئة، فهذا النوع
ينظر البعض إلى العيش في القاهرة أو أي مدينة كبيرة وخصوصًا عواصم العالم على أن ظروفها مفروضة عليهم في شكل ضريبة تُدفع مقابل العيش وسط جميع الخدمات والمرافق!. صخب القاهرة، أضواءها الساطعة وزحام شوارعها ليل نهار، جميعها أسباب جعلت العديد من النساء والشباب الشجعان يقررون تركها خلفهم والرحيل عنها للعيش الهادئ وسط الطبيعة بالقرب البحر دون الرجوع إليها
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر