السيدة الأولى، أصبحت في العالم الغربي هي الوجه المطلوب والجديد المروج لثقافة بلدها على المسرح السياسي العالمي، بعد أن ظلت طويلا غير معروفة وحبيسة المقعد الخلفي أمام ما يجري من أحداث. ولعشرات السنين تجاهلت وسائل الإعلام صورها، ولم يكن من السهل التعرف عليها ولكن مع انتشار ثقافة المشاهير في العالم، أصبح من الضروري أن تعطى السيدة الأولى دورا شبه
نعم 63%
لا 18%
لا أعلم 18%
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies