«أنا نصف مصرية ونصف إسرائيلية، ومسلمة فى الوقت نفسه رغم تعميدى للديانة اليهودية.. أتحدث العربية مع أبى، وأتكلم بالعبرية مع أمى، أسكن فى مدينة (رامات هشارون) الإسرائيلية، وأقضى الإجازة فى سيناء داخل القرية السياحية التى يديرها أبى، وفى القاهرة داخل مزرعة جدى» بهذه الجمل المشبعة بالتناقضات، تقدم ياسمين أو «ياسمينة» نفسها، فى محاولة لتفادى قول الحقيقة
لو كانت الإسرائيلية شيري أريسون عادية المستوى المعيشي كمعظم النساء لما اهتم أحد بما قالت في مقابلة أعدتها معها القناة الثانية بالتلفزيون الاسرائيلي ليلة السبت الماضي، حيث زعمت أنها تعلم الأحداث قبل وقوعها ويأتيها وحي على شكل "رسائل" بالصوت والصورة من السماء لكن أريسون، البالغة من العمر 50 سنة، هي أغنى امرأة في الشرق الأوسط وصاحبة أكبر
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر