عندما تجلسك بيل كوفمان على أريكتها وتسألك: هل تشعر بالراحة فإن الجواب الصحيح كما تذكرك هي يتطلب لكنة باللغة اليدشية وأنت تهز كتفيك وتقول ما زلت أجني رزقي. وعلى الرغم من بلوغها عامها المائة فإن بيل كوفمان لا تزال تلقي بالنكات سواء اليهودية أو غيرها حيث ورثت كوفمان روح الدعابة وخفة الظل من جدها وهو القاص الشعبي اليهودي شولم أليكم الذي كان
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر