لا يمكن الحديث عن دور المجوهرات العريقة في العالم من دون أن يكون اسم دار "كارتييه" من ضمنها، إن لم يكن على رأسها، فاسم هذه الدار ورغم قدمه لا يزال إلى يومنا هذا يشعل الرغبة في قطعة من قطعها التي لا تعترف بزمن، سواء كانت ساعة يد أو قلادة أو سواراً ماركتها المسجلة أنها دائما كلاسيكية وعصرية في الوقت ذاته مما يجعل سحرها
عندما تذكر دار «كارتييه» أول ما يتبادر إلى الذهن الساعات الفاخرة والمجوهرات التي تنافسها روعة من ناحيتي التصميم واستعمال أجود أنواع الأحجار الكريمة، لكن ما لا يعرفه العديد منا أن الدار كانت لها دائماً جولات في تصميم حقائب اليد، وأن سوقها كان ولا يزال يقتصر على النخبة. ونظراً لتزايد أهمية حقائب اليد في
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر