لم يعد حلم توفير أعضاء وأنسجة بشرية لزراعتها عند الحاجة ضربا من الخيال، بل سيصبح حقيقة واقعة في المستقبل القريب. ففي تطور علمي مثير يمثل قفزة طبية هائلة في مجالي طب التجديد وهندسة الأنسجة، تمكنت كل من شركة «أورغانوفو» Organovo في سان دياجو بولاية كاليفورنيا الأميركية المتخصصة في طب التجديد، وشركة «إنفيتك»
نجح الباحثون الكنديون، في قسم الطب بجامعة "تورونتو"، في إعادة هندسة بروتين، يسمى "فون هيبل لينداو" (VHL)، لكبت نمو وتفشي العديد من أنواع السرطانات، كما سرطان البروستاتة والثدي والقولون والرئة والكلية. ويعرف هذا البروتين بأنه المثبط لتلك البروتينات التي تلعب دوراً أساسياً في نمو
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر