في الوقت الذي كانت تعتبر فيه تلك المناسبة إجازة دينية محدودة يتم منحها للقديس الراعي المنوط بالقضايا الغرامية ( القديس فالنتاين )، تحول يوم الرابع عشر من شهر فبراير من كل عام إلى حدث عالمي لا يمكن لأي من أهل الهوى والعشق تفويته دون الاحتفال به على أنغام الرومانسية الصافية التي تكون في أزهى حالاتها
نعم 64%
لا 18%
لا أعلم 18%
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies