بعد ان كاد أن ينقرض منذ سنوات، بسبب تغيرات الاوضاع الاجتماعية والاقتصادية للرجل والمرأة على حد سواء، عاد الزواج المدبر الى دوره القديم، وعادت مسؤولية تزويج الشاب اللبناني الى عاتق الاهل، لا سيما الوالدة التي كانت منذ سنوات قليلة «آخر من يعلم» بارتباط ابنها. فهذا الأخير قد يلتقي رفيقة عمره في الجامعة او في نطاق العمل، فيتفاهم معها
هل زواجك بحاجة إلى علاج؟ إذا كنت كغالبية الأفراد فإن الإجابة الصحيحة ربما تكون بـ«نعم»، لكن إجابتك ربما تكون «لا». في معظم الزيجات يرفض أحد الزوجين أو كلاهما فكرة السعي للحصول على استشارة، في حين لا يستطيع البعض تحمل نفقاتها، فيما يجدها آخرون غير ملائمة. والكثير ينظرون إلى العلاج على أنه الملاذ الأخير للأزواج الذين توشك زيجاتهم على الانهيار.
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر