خبر لمن مل وتعب ويرغب بتسلية قد لا تضر ولا تنفع، وهو عن قطة ذاع صيتها منذ عامين، ثم علم بشأنها بعض العرب بعد عام، فنشروا صورتها في مواقع إلكترونية، ومنها انتقل صداها إلى تركيا فتحيروا أيضا بلغزها الذي انتشر قبل يومين مرفقا بصورتها وبسؤال محيرّ طوى العالم بمعظم اللغات: هل هذه القطة تنزل أم تصعد الدرج، أم هناك جواب ثالث هو الأصح؟
نعم 63%
لا 18%
لا أعلم 18%
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies