عندما بدأ المستعمرون الغربيون في غزو المناطق الأكثر دفئا من العالم، ظهرت بينهم إصابات غريبة بالحمى صاحبتها رعدة قوية وآلام مبرحة بالمفاصل وقيء وشحوب، وربما وصل الأمر إلى التشنجات أو الإغماء حتى الوفاة حاول العلماء، في تلك الأزمنة، ربط الأمور، فلم يجدوا سببا مقنعا إلا أن هذه الحالات تزداد بجوار المستنقعات والمياه الراكدة، فأطلق عليها الإنجليز اسم حمى المستنقعات
افادت التقارير الصحية الواردة من كمبوديا ان نوعا جديدا من الطفيليات المقاومة بشدة لاكثر انواع الادوية فعالية ضد الملاريا ينمو وينتشر.ويقاوم هذا النوع من الطفيليات دواء الـ"انتيميسينين" الذي كان حتى الآن يعتبر الاكثر فتكا بالملاريا وبخاصة في الاماكن التي ابدت فيها طفيليات الملاريا مقاومة لباقي انواع الادوية العادية المستخدمة.
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر