السعادة الأبدية هي التي نبدأها من حيث إلتقينا .. فلا أحد ينظر إلى الخلف سوى غاوي المشاكل الذي يستلذ بطعم الكلمات الجارحة والصوت العالي وهل يا ترى سيغفر على سبيل المثال الرجل للمرأة ماضيها كما يطلب هو وكما فرضته العادات والتقاليد على مجتمعاتنا العربية
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر