مهما تعددت أنواع الطيور، يظل الحمام هو سيدها، نظرا للمكانة الرمزية التي يحملها، والمرتبطة بالمحبة والسلام، وهذه المكانة لا تضيع منه حتى عندما يتحول إلى طبق شهي على موائدنا، لأن طعمه يختلف عن بقية أنواع الدواجن والطيور. وعرف الحمام على أنه صديق الإنسان، الذي استخدمه قديما كوسيلة اتصال سريعة تنقل الرسائل في أيام السلم والحرب
سفيرة المطبخ اللبناني الى مختلف أنحاء العالم، لا تغيب عن المائدة اللبنانية لا بل تتصدر قائمة مأكولاتها، طعمها لذيذٌ جداً ولها فوائد غذائية متنوعة. يُقال إنها «شيخ الطاولة» وهي حاضرة في كل المواسم والمناسبات، رغم أن البعض يفضل تناولها في الصيف لما تحويه من خضار طازج وصحي. انها «التبولة» التي اشتهرت
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر