كل يوم من أيام السنة تحضر فكرة الهدية في رؤوسنا. فكرة الهدية والاهداء تداعب خيال الإنسان فيتساءل لماذا نهدي هل يجب أن نهدي ما أثرها على الهادي والمهدى إليه ماذا أهدي وأسئلة كثيرة بعضها لها جواب والبعض الآخر لا جواب لها بل إحساس بالفرح والسعادة حين نقوم بعملية الإهداء. السؤال لماذا نهدي هل هذا مفروض في الأعياد والمناسبات فقط أو لا الجواب هو أن كل يوم
يبدو أن زمن إهداء زجاجة عطر وباقة من الورود ولى، وحل مكانه زمن المال والتبذير وشراء الحاجيات غالية الثمن التي تتعدى في بعض الاحيان طاقة الانسان المالية وتودي به الى الوقوع في شبكة الدين الذي يصعب التخلص منه، فتكون عواقبه وخيمة فمما لا شك فيه ان الانسان وتطلعاته تتبدل مع تغير الزمن ففي الماضي وفي
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر