ليست كل محاولات الانتحار هي محاولات جادة للموت. وهناك قصص قد تتكرر لدى قلة كوسيلة لجذب الانتباه. ولكن يجب أخذ الموضوع بجدية عالية حتى لو كان ذلك الفعل نوعا من العبث وهناك قاعدتان طبيان علينا تذكرهما. الأول، أنه ليس بالإمكان منع جميع أشكال أو حالات الانتحار، ولكن بالإمكان منع الغالبية منها. والثاني، ليس هناك سوى عدد قليل
يدخلون إلى عالمهم من نافذة الإنترنت، يقنعونهم بأن الموت آت لا محال، "فما الضرر إن قررت أن تقتل نفسك بنفسك فتنهي حياة سنتنهي بكل الأحوال".. مواقع إلكترونية تدعو إلى الانتحار باتت تشكل تهديدا خطيرا خصوصا في وسط المراهقين المشوشين، والغريب أن معظم من يديرها رجال في ثلاثينات العمر. فهل تعلم|تعلمين ما المواقع الالكترونية التي يتصفحها أولادك المراهقين، وهل تلاحظين تغيير
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر