ان فهم دواعي القلق وعلاجه، غالبا ما يحسن من حالات الامراض المزمنة ونتائجها. ومع عناوين الاخبار اليومية التي تحذرنا من الهجمات الارهابية، والاحتباس الحراري في الارض، وبطء الاقتصاد، فإننا نصاب، على الاغلب، بالقلق في هذه الايام. وكمشاعر يومية، فان القلق ـ وهو استجابة «المجابهة
نعم 63%
لا 18%
لا أعلم 18%
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies