ثماني هوايات قديمة حديثة للاسرة الصحية

هناك العديد من المميزات التى تجعل الأسرة سعيدة وصحية منها روح الفريق الواحد فى جميع التصرفات والأفعال
هناك العديد من المميزات التى تجعل الأسرة سعيدة وصحية منها روح الفريق الواحد فى جميع التصرفات والأفعال

فريق واحد
للعائلة الصحية والمتميزة العديد من المميزات التي تجعلها اسرة سعيدة وصحية من هذه المميزات والعادات أو الهوايات التي تعترض علي المداومة عليها هي أنها اسرة تحب روح الفريق الواحد في جميع تصرفاتها وافعالها لذلك تعتبر هذه الأسرة منسجمة للغاية.
 
لا تجوع
ومعني أن الأسرة لا تجوع هي أن هه العائلة تحافظ علي وجبات الطعام المتكاملة لجميع افراد الاسرة وتتناول وجباتها الغذائية في أوقات منتظمة ، كما أنها تحافظ علي وزن معين "ولا تاكل إلا عندما تجوع" وإذا تناولت وجبتها الغذائية لا تتخم نفسها بما يضر بها من الوجبات الغذائية .
 
تهتم بوجبتي الإفطار والغداء
 
أما الميزة الأخري للعائلة الصحية فهي أنها تهتم بوجبتي الإفطار والغداء وأهمية هاتين الوجبتين لأجسامنا وهو الأمر الذي يغفله الكثير فترات الليل.
 
 
تمارس الرياضة لمدة عشرين دقيقة يوميا
لا تقتصر مميزات الاسرة المثالية والصحية علي اهتمامها بالهوايات السابقة بل تهتم بميزة أخري وهي أنها تمارس الرياضة لمدة عشرين دقيقة علي الأقل يوميا يوميا سواء كان في المنزل أو في إحدي المتصفين ويتم حرق السعرات الحرارية الزائدة وإنقاص الزائد من أوزانها وهذه إحدي مميزات الأسرة المثالية والصحية .
 
هي التي تحدد وجبتها الغذائية
 
وذلك الأسرة الصحية هي الأسرة التي تحددها وجبتها الغذائية بنفسها ولا تطلبها من أحد المطاعم وفي ذلك العديد من المزايا والفوائد أولها أنها تتأكد وتطمئن الي سلامة وجبتها الغذائية ومصدرها وطريقة إعدادها.
 
يتحقق وجبة العشاء معا
 
كما أن الميزة الأخري ذات الأهمية الكبيرة أو الهواية التي لا تواظب عليها العديد من السر في الوقت الحاضر هي هذه الأسرة التي تتناول وجبة معا معا ومن الأمور التي تغفلها العديد من السر وهي عادة موجودة في الماضي لكنها تلاشت كثيرا في وقتنا الحاضر.
 
 
تلعب معا كل يوم
وهذا ما يكون هواية بفضل اللعب محببة ومفضلة كثيرًا لدي أطفال لكن جو السرة تغمره سعادة أكبر إذا ما تشارك كل أفرادها في اللعبة يسواء كانت لعبة الكرة أو "لعبة عسكر وحرامية" وهي الألعاب التي تضفي جو تغمره النزعة الأسرية التي أصبحنا نفتقدها كثيرا في الوقت الحالي.
 
 
تحكي القصص لأطفالها
أما هذه العادة فهي نادرة في الوقت الحالي بالفعل لكنها من أجمل العادات التي كانت سائدة في العقود الماضية وهي عادة التي كانت فيها الأم أو الأب "يحكيان الروايات" الخيالية وغيرها لأطفالهم قبل النوم فيشعر الأطفال بسعادة بالغين ، لكن هناك بعض العائلات لا يمكن تواظب علي هذه العادة الجميلة.