جينيفر لوبيز توقع رسمياً أوراق الطلاق من بن أفليك في الذكرى الثانية لزواجهما

بعد أشهر من الشائعات، التي تبين أنها حقاً كانت أشهر من الخلافات والانفصال، وقعت النجمة العالمية جينيفر لوبيز أوراق طلاقها رسمياً من زوجها الممثل الأميريكي بن أفليك يوم أمس الثلاثاء في 20 أغسطس 2024.


فبعد عامين من الزواج، وقصة حب قديمة حديثة أشبه بالأفلام، قدمت جينيفر لوبيز البالغة من العمر 55 عاماً، طلب الطلاق من أفليك البالغ من العمر 52 عاماً، وفقاً لما أكدته مصادر متعددة لمجلة "PEOPLE". فيما كانت مجلة TMZ أول من ذكر الخبر.

ووقعت لوبيز طلب الطلاق في المحكمة العليا لمقاطعة لوس أنجلوس، وحددت تاريخ الانفصال في 26 أبريل 2024، أي قبل حوالي 4 أشهر من اليوم.

 

واللافت أنها قدمت طلب الطلاق بنفسها دون الاستعانة بمحامٍ، وعلى ذلك فهي تمثل نفسها من الناحية القانونية. وقد اختارت النجمة تاريخاً من المفترض أن يكون مميزاً لها؛ إذ إنها وبن وعلى الرغم من أنهما تزوجا في لاس فيغاس في 17 يوليو 2022، إلا أن 20 أغسطس يصادف الذكرى الثانية لحفل الزفاف التقليدي لهما الذي احتفلا به في جورجيا.

وذكر مصدر مقرب من النجمة لمجلة "PEOPLE" أنها حقاً حزينة كما قال: "لقد حاولت جاهدة لجعل الأمور تسير على ما يرام، وهي تشعر بالحزن الشديد، وفي الوقت الحالي الأطفال هم الأولوية القصوى، كما كانوا دائماً."